آغاز: <بسملة، الحمدلله الّذي خلق الإنسان و جعله أفضل الأکوان و صيّره نسخه لما أوجده من عوالم الإمکان… أمّا بعد, فيقول طالب السّعادة الحقيقية مهدي بن أبيذر النّراقي… إنّه لا ريب في أنّ الغآيه من وضع النّواميس و الأديان…>.
انجام: <… فإذا علم الله تعالي ذلک من قلبه لم يسأل الله شيئاً إلاّ أعطاه ثمّ طريق العلاج في قطع الطّمع و کسب الإستغناء قريب إنّما ذکر في علاج إزالة الحرص و تحصيل القناعة فتذکّر>.












